منتدى جامعة الأقصى

قصة جميلة جدا الابن يهدي والده 837438
عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة

يشرفنا دخولكم على هذا المنتدى
يرجي التكرم بتسجبل الدخول اذا كنت عضو معنا
او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب في الانضمام الي اسرة المنتدي
سنتشرف بتسجيلك
قصة جميلة جدا الابن يهدي والده 61195 شكراقصة جميلة جدا الابن يهدي والده 61195
قصة جميلة جدا الابن يهدي والده 3390 ادارة المنتدي قصة جميلة جدا الابن يهدي والده 3390
منتدى جامعة الأقصى

قصة جميلة جدا الابن يهدي والده 837438
عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة

يشرفنا دخولكم على هذا المنتدى
يرجي التكرم بتسجبل الدخول اذا كنت عضو معنا
او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب في الانضمام الي اسرة المنتدي
سنتشرف بتسجيلك
قصة جميلة جدا الابن يهدي والده 61195 شكراقصة جميلة جدا الابن يهدي والده 61195
قصة جميلة جدا الابن يهدي والده 3390 ادارة المنتدي قصة جميلة جدا الابن يهدي والده 3390
منتدى جامعة الأقصى
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


أهلا و سهلا بك يا ツزائر نورت منتدى جامعة الأقصىツ
 
الرئيسيةجامعة الأقصىأحدث الصورخدمات الطلابالجامعة في صورقصة جميلة جدا الابن يهدي والده Spktsإرسال استسفار للمديرتقدم بشكواك هنا وسنقوم بالرد عليك برسالة بريد الكترونيالتسجيلدخول
...



 More Twitter Facebook
دخول
اسم العضو:
كلمة السر:
ادخلني بشكل آلي عند زيارتي مرة اخرى: 
:: لقد نسيت كلمة السر
تحدث مع إدارة المنتدى
عندما تكون الأيقونة
 باللون الأخضرأكون متواجداً
بإمكانك النقرعليها لمحادثتي
إذا كان لديك استفسار
 
أفضل 10 أعضاء في هذا الأسبوع
لا يوجد مستخدم
صندوق الشكاوي
إذا كان لديك
شكوى ضعها
لنقم بالاجابة
عليها
المواضيع الأخيرة
» عذراً لكل من اخطأت بحقه .. دعوة للتسامح أعتذر لكل من أخطأت بحقه بقصد أو بغير قصد
قصة جميلة جدا الابن يهدي والده Emptyالخميس 19 أغسطس 2021, 9:43 pm من طرف نــدى الأيـــااااااام

» الدكتور : غازي ابو خماش .
قصة جميلة جدا الابن يهدي والده Emptyالأربعاء 09 يونيو 2021, 2:37 pm من طرف noor maha

» دور الانترنت في تطوير البحث العلمي
قصة جميلة جدا الابن يهدي والده Emptyالثلاثاء 02 فبراير 2021, 2:01 pm من طرف noor maha

» دور الانترنت في تطوير البحث العلمي
قصة جميلة جدا الابن يهدي والده Emptyالأحد 31 يناير 2021, 2:54 pm من طرف noor maha

» دور الإنترنت في تطوير البحث العلمي
قصة جميلة جدا الابن يهدي والده Emptyالخميس 17 ديسمبر 2020, 2:54 pm من طرف noor maha

» دروس في قواعد اللغة الانجليزية لكل المستويات
قصة جميلة جدا الابن يهدي والده Emptyالأحد 04 ديسمبر 2016, 11:25 pm من طرف ميوسة الملفوح

» دورالتربية العربية في مواجهة الفكر التربوي في إسرائيل
قصة جميلة جدا الابن يهدي والده Emptyالسبت 30 يناير 2016, 4:07 pm من طرف dr.ahmed

» التربية الإسلامية في مواجهة التحديات
قصة جميلة جدا الابن يهدي والده Emptyالسبت 30 يناير 2016, 3:19 pm من طرف dr.ahmed

» دور التربية في تصحيح مفاهيم العولمة
قصة جميلة جدا الابن يهدي والده Emptyالجمعة 29 يناير 2016, 5:26 pm من طرف dr.ahmed

» الإنترنت ودوره في تطوير البحث العلمي
قصة جميلة جدا الابن يهدي والده Emptyالثلاثاء 26 يناير 2016, 10:50 pm من طرف dr.ahmed

» التربية الإسلامية وتحديات العصر
قصة جميلة جدا الابن يهدي والده Emptyالإثنين 25 يناير 2016, 9:46 pm من طرف dr.ahmed

» معالم التغير التربوي لدي سيد قطب من خلال كتاباته
قصة جميلة جدا الابن يهدي والده Emptyالإثنين 25 يناير 2016, 9:09 pm من طرف dr.ahmed

» الإنترنت ودوره في تطوير البحث العلمي
قصة جميلة جدا الابن يهدي والده Emptyالسبت 23 يناير 2016, 10:50 pm من طرف dr.ahmed

» الإنترنت ودوره في تطوير البحث العلمي
قصة جميلة جدا الابن يهدي والده Emptyالسبت 23 يناير 2016, 9:49 pm من طرف dr.ahmed

» قلق الاختيار في العلاقة ببعض المتغيرات المرتبطة بطلبة وطالبات الثانوية العامة
قصة جميلة جدا الابن يهدي والده Emptyالأربعاء 23 ديسمبر 2015, 8:59 pm من طرف dr.ahmed

مواضيع هامة

زوار المنتدى
free counters
لإعلاناتكم
 
لإعلاناتكم
يرجى مراسلتنا
 
 

 

 قصة جميلة جدا الابن يهدي والده

اذهب الى الأسفل 
3 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
مسافرة بلا عنوان
+ عضو محترف +
+ عضو محترف +
مسافرة بلا عنوان



قصة جميلة جدا الابن يهدي والده Empty
مُساهمةموضوع: قصة جميلة جدا الابن يهدي والده   قصة جميلة جدا الابن يهدي والده Emptyالثلاثاء 08 سبتمبر 2009, 2:37 pm


القصة جميلة
جدا


و مؤثرة
أقراها بتمعن


اقرأوها وتمعنوا فيها... أثابكم الله وقد ذكرها
الشيخ خالد الراشد كثيرا... ويُقال انها قصته الشخصية:








لم أكن جاوزت
الثلاثين حين أنجبت زوجتي أوّل أبنائي.. ما زلت أذكر تلك الليلة .. بقيت إلى آخر
الليل مع الشّلة في إحدى الاستراحات.. كانت سهرة مليئة بالكلام الفارغ.. بل بالغيبة
والتعليقات المحرمة... كنت أنا الذي أتولى في الغالب إضحاكهم.. وغيبة الناس.. وهم
يضحكون.





أذكر ليلتها
أنّي أضحكتهم كثيراً.. كنت أمتلك موهبة عجيبة في التقليد.. بإمكاني تغيير نبرة صوتي
حتى تصبح قريبة من الشخص الذي أسخر منه.. أجل كنت أسخر من هذا وذاك.. لم يسلم أحد
منّي أحد حتى أصحابي.. صار بعض الناس يتجنّبني كي يسلم من
لساني.






أذكر أني تلك
الليلة سخرت من أعمى رأيته يتسوّل في السّوق... والأدهى أنّي وضعت قدمي أمامه
فتعثّر وسقط يتلفت برأسه لا يدري ما يقول.. وانطلقت ضحكتي تدوي في
السّوق..







عدت إلى بيتي
متأخراً كالعادة.. وجدت زوجتي في انتظاري.. كانت في حالة يرثى لها.. قالت بصوت
متهدج: راشد.. أين كنتَ ؟








قلت ساخراً:
في المريخ.. عند أصحابي بالطبع ....






كان الإعياء
ظاهراً عليها.. قالت والعبرة تخنقها: راشد… أنا تعبة جداً ..... الظاهر أن موعد
ولادتي صار وشيكا ..






سقطت دمعة
صامته على خدها.. أحسست أنّي أهملت زوجتي.. كان المفروض أن أهتم بها وأقلّل من
سهراتي... خاصة أنّها في شهرها التاسع .





حملتها إلى
المستشفى بسرعة.. دخلت غرفة الولادة... جعلت تقاسي الآلام ساعات طوال.. كنت أنتظر
ولادتها بفارغ الصبر.. تعسرت ولادتها. فانتظرت طويلاً حتى تعبت.. فذهبت إلى البيت
وتركت رقم هاتفي عندهم ليبشروني.









بعد ساعة..
اتصلوا بي ليزفوا لي نبأ قدوم سالم ذهبت إلى المستشفى فوراً.. أول ما رأوني أسأل عن
غرفتها.. طلبوا منّي مراجعة الطبيبة التي أشرفت على ولادة
زوجتي.








صرختُ بهم:
أيُّ طبيبة ؟! المهم أن أرى ابني سالم.






قالوا، أولاً
راجع الطبيبة ..







دخلت على
الطبيبة.. كلمتني عن المصائب ..... والرضى بالأقدار . ثم قالت: ولدك به تشوه شديد
في عينيه ويبدوا أنه فاقد البصر !!









خفضت رأسي..
وأنا أدافع عبراتي.. تذكّرت ذاك المتسوّل الأعمى الذي دفعته في السوق وأضحكت عليه
الناس.












سبحان الله
كما تدين تدان ! بقيت واجماً قليلاً.. لا أدري ماذا أقول.. ثم تذكرت زوجتي وولدي ..
فشكرت الطبيبة على لطفها ومضيت لأرى زوجتي ..







لم تحزن
زوجتي.. كانت مؤمنة بقضاء الله.. راضية. طالما نصحتني أن أكف عن الاستهزاء بالناس..
كانت تردد دائماً، لا تغتب الناس ..






خرجنا من
المستشفى، وخرج سالم معنا. في الحقيقة، لم أكن أهتم به كثيراً. اعتبرته غير موجود
في المنزل. حين يشتد بكاؤه أهرب إلى الصالة لأنام فيها. كانت زوجتي تهتم به كثيراً،
وتحبّه كثيراً. أما أنا فلم أكن أكرهه، لكني لم أستطع أن أحبّه
!






كبر سالم..
بدأ يحبو.. كانت حبوته غريبة.. قارب عمره السنة فبدأ يحاول المشي.. فاكتشفنا أنّه
أعرج. أصبح ثقيلاً على نفسي أكثر. أنجبت زوجتي بعده عمر
وخالداً.





مرّت السنوات
وكبر سالم، وكبر أخواه. كنت لا أحب الجلوس في البيت. دائماً مع أصحابي. في الحقيقة
كنت كاللعبة في أيديهم ..





لم تيأس
زوجتي من إصلاحي. كانت تدعو لي دائماً بالهداية. لم تغضب من تصرّفاتي الطائشة،
لكنها كانت تحزن كثيراً إذا رأت إهمالي لسالم واهتمامي بباقي
إخوته.





كبر سالم
وكبُر معه همي. لم أمانع حين طلبت زوجتي تسجيله في أحدى المدارس الخاصة بالمعاقين.
لم أكن أحس بمرور السنوات. أيّامي سواء . عمل ونوم وطعام
وسهر.




في يوم جمعة،
استيقظت الساعة الحادية عشر ظهراً. ما يزال الوقت مبكراً بالنسبة لي. كنت مدعواً
إلى وليمة. لبست وتعطّرت وهممت بالخروج. مررت بصالة المنزل فاستوقفني منظر سالم.
كان يبكي بحرقة!





إنّها المرّة
الأولى التي أنتبه فيها إلى سالم يبكي مذ كان طفلاً. عشر سنوات مضت، لم ألتفت إليه.
حاولت أن أتجاهله فلم أحتمل. كنت أسمع صوته ينادي أمه وأنا في الغرفة. التفت ....
ثم اقتربت منه. قلت: سالم! لماذا تبكي؟!




حين سمع صوتي
توقّف عن البكاء. فلما شعر بقربي، بدأ يتحسّس ما حوله بيديه الصغيرتين. ما بِه يا
ترى؟! اكتشفت أنه يحاول الابتعاد عني!! وكأنه يقول: الآن أحسست بي. أين أنت منذ عشر
سنوات ؟! تبعته ... كان قد دخل غرفته. رفض أن يخبرني في البداية سبب بكائه. حاولت
التلطف معه .. بدأ سالم يبين سبب بكائه، وأنا أستمع إليه
وأنتفض.




أتدري ما
السبب!! تأخّر عليه أخوه عمر، الذي اعتاد أن يوصله إلى المسجد. ولأنها صلاة جمعة،
خاف ألاّ يجد مكاناً في الصف الأوّل. نادى عمر.. ونادى والدته.. ولكن لا مجيب..
فبكى.





أخذت أنظر
إلى الدموع تتسرب من عينيه المكفوفتين. لم أستطع أن أتحمل بقية كلامه. وضعت يدي على
فمه وقلت: لذلك بكيت يا سالم !!..





قال: نعم
..





نسيت أصحابي،
ونسيت الوليمة وقلت: سالم لا تحزن. هل تعلم من سيذهب بك اليوم إلى
المسجد؟





قال: أكيد
عمر ..... لكنه يتأخر دائماً ..








قلت: لا ..
بل أنا سأذهب بك ..





دهش سالم ..
لم يصدّق. ظنّ أنّي أسخر منه. استعبر ثم بكى. مسحت دموعه بيدي وأمسكت يده. أردت أن
أوصله بالسيّارة. رفض قائلاً: المسجد قريب... أريد أن أخطو إلى المسجد - إي والله
قال لي ذلك.







لا أذكر متى
كانت آخر مرّة دخلت فيها المسجد، لكنها المرّة الأولى التي أشعر فيها بالخوف
والنّدم على ما فرّطته طوال السنوات الماضية. كان المسجد مليئاً بالمصلّين، إلاّ
أنّي وجدت لسالم مكاناً في الصف الأوّل. استمعنا لخطبة الجمعة معاً وصلى بجانبي...
بل في الحقيقة أنا صليت بجانبه ..






بعد انتهاء
الصلاة طلب منّي سالم مصحفاً. استغربت!! كيف سيقرأ وهو أعمى؟ كدت أن أتجاهل طلبه،
لكني جاملته خوفاً من جرح مشاعره. ناولته المصحف ... طلب منّي أن أفتح المصحف على
سورة الكهف. أخذت أقلب الصفحات تارة وأنظر في الفهرس تارة .. حتى
وجدتها.





أخذ مني
المصحف ثم وضعه أمامه وبدأ في قراءة السورة .... وعيناه مغمضتان ... يا الله !!
إنّه يحفظ سورة الكهف كاملة!!





خجلت من
نفسي. أمسكت مصحفاً ... أحسست برعشة في أوصالي... قرأت وقرأت... دعوت الله أن يغفر
لي ويهديني. لم أستطع الاحتمال ..... فبدأت أبكي كالأطفال. كان بعض الناس لا يزال
في المسجد يصلي السنة ... خجلت منهم فحاولت أن أكتم بكائي. تحول البكاء إلى نشيج
وشهيق ...








لم أشعر إلا
ّ بيد صغيرة تتلمس وجهي ثم تمسح عنّي دموعي. إنه سالم !! ضممته إلى صدري... نظرت
إليه. قلت في نفسي... لست أنت الأعمى بل أنا الأعمى، حين انسقت وراء فساق يجرونني
إلى النار.






عدنا إلى
المنزل. كانت زوجتي قلقة كثيراً على سالم، لكن قلقها تحوّل إلى دموع حين علمت أنّي
صلّيت الجمعة مع سالم ..





من ذلك اليوم
لم تفتني صلاة جماعة في المسجد. هجرت رفقاء السوء .. وأصبحت لي رفقة خيّرة عرفتها
في المسجد. ذقت طعم الإيمان معهم. عرفت منهم أشياء ألهتني عنها الدنيا. لم أفوّت
حلقة ذكر أو صلاة الوتر. ختمت القرآن عدّة مرّات في شهر. رطّبت لساني بالذكر لعلّ
الله يغفر لي غيبتي وسخريتي من النّاس. أحسست أنّي أكثر قرباً من أسرتي. اختفت
نظرات الخوف والشفقة التي كانت تطل من عيون زوجتي. الابتسامة ما عادت تفارق وجه
ابني سالم. من يراه يظنّه ملك الدنيا وما فيها. حمدت الله
كثيراً على
نعمه.





ذات يوم ...
قرر أصحابي الصالحون أن يتوجّهوا إلى أحدى المناطق البعيدة للدعوة. تردّدت في
الذهاب. استخرت الله واستشرت زوجتي. توقعت أنها سترفض... لكن حدث العكس
!





فرحت كثيراً،
بل شجّعتني. فلقد كانت تراني في السابق أسافر دون استشارتها فسقاً
وفجوراً.





توجهت إلى
سالم. أخبرته أني مسافر فضمني بذراعيه الصغيرين مودعاً...









تغيّبت عن
البيت ثلاثة أشهر ونصف، كنت خلال تلك الفترة أتصل كلّما سنحت لي الفرصة بزوجتي
وأحدّث أبنائي. اشتقت إليهم كثيراً ..... آآآه كم اشتقت إلى سالم !! تمنّيت سماع
صوته... هو الوحيد الذي لم يحدّثني منذ سافرت. إمّا أن يكون في المدرسة أو المسجد
ساعة اتصالي بهم.








كلّما حدّثت
زوجتي عن شوقي إليه، كانت تضحك فرحاً وبشراً، إلاّ آخر مرّة هاتفتها فيها. لم أسمع
ضحكتها المتوقّعة. تغيّر صوتها ..





قلت لها:
أبلغي سلامي لسالم، فقالت: إن شاء الله ... وسكتت...






أخيراً عدت
إلى المنزل. طرقت الباب. تمنّيت أن يفتح لي سالم، لكن فوجئت بابني خالد الذي لم
يتجاوز الرابعة من عمره. حملته بين ذراعي وهو يصرخ: بابا .. بابا .. لا أدري لماذا
انقبض صدري حين دخلت البيت.





استعذت بالله
من الشيطان الرجيم ..






أقبلت إليّ
زوجتي ... كان وجهها متغيراً. كأنها تتصنع الفرح.



تأمّلتها
جيداً ثم سألتها: ما بكِ؟









قالت: لا شيء
.








فجأة تذكّرت
سالماً فقلت .. أين سالم ؟


خفضت رأسها.
لم تجب. سقطت دمعات حارة على خديها...



صرخت بها ...
سالم! أين سالم .؟





لم أسمع
حينها سوى صوت ابني خالد يقول بلغته: بابا ... ثالم لاح الجنّة ... عند
الله...




لم تتحمل
زوجتي الموقف. أجهشت بالبكاء. كادت أن تسقط على الأرض، فخرجت من
الغرفة.








عرفت بعدها
أن سالم أصابته حمّى قبل موعد مجيئي بأسبوعين فأخذته زوجتي إلى المستشفى .. فاشتدت
عليه الحمى ولم تفارقه ... حين فارقت روحه جسده ..





إذا ضاقت
عليك الأرض بما رحبت، وضاقت عليك نفسك بما حملت فاهتف ... يا
الله





إذا بارت
الحيل، وضاقت السبل، وانتهت الآمال، وتقطعت الحبال، نادي ... يا
الله




لقد اراد
الله سبحانه وتعالى ان يهدي والد سالم على يد سالم قبل موت
سالم








فيا الله ما
ارحمك








لا اله الا
الله رب السموات السبع ورب العرش العظيم









ملاحظة : اذا
كان نشرها سيرهقك فلا تنشرها فلن تستحق اخذ ثوابها لأن ثوابها
عظيم

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
sa7ert-albshr
+ عضو محترف +
+ عضو محترف +
sa7ert-albshr



قصة جميلة جدا الابن يهدي والده Empty
مُساهمةموضوع: رد: قصة جميلة جدا الابن يهدي والده   قصة جميلة جدا الابن يهدي والده Emptyالسبت 24 أكتوبر 2009, 4:23 pm

مشكووووووووورة اختي مسافرة هاي احلى ئصة ئريتها
واروع ئصة بارك الله فيكي وجزاكي كل خير
الله يهدينا جميعا
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
عاشقة البحر الفياض
+ عضو ذهبي +
+ عضو ذهبي +
عاشقة البحر الفياض



قصة جميلة جدا الابن يهدي والده Empty
مُساهمةموضوع: رد: قصة جميلة جدا الابن يهدي والده   قصة جميلة جدا الابن يهدي والده Emptyالأربعاء 04 نوفمبر 2009, 9:02 pm

يسلموووووووووووووووو مشكووووووووووووووورة أختي
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
قصة جميلة جدا الابن يهدي والده
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتدى جامعة الأقصى :: المنتديات العامة :: المنتديات الأدبية :: القصص الواقعيه والروايات العربية-
انتقل الى: